زيد الحلي
-
مقالات
هل يفهمُ “بعض” الممثلين الدرس؟
في إحدى زياراتي إلى القاهرة، في تموز عام 1988، أردتُ أنْ أستفزَ الممثل الكبير فريد شوقي. فقلت له، ممازحًا: “لم…
أكمل القراءة » -
ثقافة
الصحافي الأديب الكبير جمعة اللامي..”غيابٌ مؤجّل” منذ ربع قرن!!
عندما التقيتُه في “الشارقة”، خريفَ 2011، بحضور الدكتور أحمد عبد المجيد، رئيس تحرير صحيفة “الزمان” البغدادية، والروائية والإعلامية الأستاذة فائزة…
أكمل القراءة » -
تحقيق
تحقيقٌ في “بصمة” حميد المطبعي كاتباً معرفيّاً موسوعياً لن يتكرّر!
حميد المطبعي، الأستاذ، متفلسفٌ وليس فيلسوفاً، آدابيٌ وليس أديباً، شاعريٌّ وليس شاعراً، صحافيٌّ وليس صحافيّاً، مؤرّخٌ وليس مؤرخاً.. لم…
أكمل القراءة » -
رأي
غياب التحقيق الصحفي الاستقصائي
خلت معظم صحفنا، وليس كلها، من عنصرٍ مهنيٍّ جاذب للقراء ومنبّه للمسؤولين في الدولة، وهو التحقيق الصحفي الاستقصائي. واكتفت…
أكمل القراءة » -
Uncategorized
زيد الحلي .. شهاده لصالح الآخر ، واعترافٌ ضدّ الذات..
مِنْ حقِّ زيد الحلّي أنْ يُصابَ بالغرور، ولا حرجَ عليه ، حين يحظى بشهادتي تتويج صادرتين من أعلى قِمّتين…
أكمل القراءة » -
فكر
وقفة وفاء واستذكار ..شيء من سيرة المفكّر العروبي الأستاذ الدكتور حازم طالب مشتاق
من المناسب ونحن نستذكرُ سِيرة المفكِّر القومي العروبي حازم مشتاق* ودَوْره الريادي، أن نتوقفَ عِندَ المُتحقِّق في مشواره السِّياسي والأكاديمي،…
أكمل القراءة » -
العراق
سلامات “زعيمَ الخبرِ”.. وأحدَ مؤسّسي “واع”..أستاذَنا الكبير محسن حسين..حرسهُ الله
عَلِمنا من عدد من الزملاء الصحافيين الكبار، الدكتور مليح صالح شكر، الأستاذ حسام سرّي، والأستاذ وليد عمر العلي، أنّ زميلنا…
أكمل القراءة » -
الوطن العربي
لبّيْكَ الّلهُمَّ لبّيْك..(14) أكاديمياً وصحافياً وفناناً أكملوا “حُسنّ الخلقِ” بـ”بصمة الإيمان”..
لم يصلني مِنهم، وهم في أحضان النّور الإلهي، أمامَ الكعبة المشرّفة، ما ينفعني صحافياً إلا الصور، وأربعة عشر اسماً،…
أكمل القراءة » -
فكر
بغداد التي كُنّاهَا كانَتْنَا أيضاً.. معنى “روح المدينة”..
إحساسُ الرَّاعي بقيمة العَصَا “حاجةٌ”، للهشِّ بها على غَنَمهِ، أو للدفاعِ بها عن نفسه، ولهُ فيها مآربُ أخرى، وإحساسُ المُسِنِّ…
أكمل القراءة » -
مقابلات
أ.د. هاشم حسن التميمي لـ”برقية”: سأكشف بالوثائق من كان وراء سَجْني..وأطالب بإعادة محاكمتي!!
كان اسمُ شهرته صحافياً “هاشم حسن”، ثم صار “د. هاشم حسن”، وبعد الاحتلال سنة 2003، اختار أنْ يُعرَف بشُهرتهِ…
أكمل القراءة »