عبد المنعم الأعسم
-
أدب
الأماني هباءٌ يا أبا الريم.. لم يبقَ من الأمس غيرُ ذكرى انطوائه ! …
ستون عاماً مضت منذ التقينا في متوسطة الفجر في الكاظمية ، لم يكن منزله يبعد عنّا سوى خطوات، كُنّا…
أكمل القراءة »
ستون عاماً مضت منذ التقينا في متوسطة الفجر في الكاظمية ، لم يكن منزله يبعد عنّا سوى خطوات، كُنّا…
أكمل القراءة »